و يصدرون لكم صور مؤلمة للغاية ( تقشعر لها الأبدان . . ! )
و كالعادة دماء شعبنا أرخص دم … وإراقته لا تعني شيئاً
وسيمر الأمر كعادته .. إجتماع يتبعه شجب و استنكار !
و ماذا بعد ذلك ؟ . . لا شئ !
و ماذا بعد ذلك ؟ . . لا شئ !
إليكم إخوتي في غزة ،، قلوبنا وأجسدانا بل وحتى أرواحنا معكم ..
يؤلمنا ما تمرون به لا نملك إلا الدعاء لكم في كل وقت وفي كل مكان ..
نسأله تعالى أن يقبل شهدائنا .. ويجبر مصابنا .. وينصرنا على عدونا ..
ونسأله تعالى أن يقذف في قلوب الصهاينة الرعب والخوف وأن يدمرهم و يخرجنا من بينهم سالمين فهو سبحانه العزيز القوي !
قبل النهاية /
هل سيوقض تراشق الدماء أمة المليار . . ؟