الخميس، يونيو 12، 2014

✿ - متعب و حزين أننا كُنّا ..



أعلنت به الإكتفاء 
فجاء الموت من كل اتجاه !

وكأنه ترياقٌ يمشي فوق ظنوني 
وطنوني تلتمس الهوى عُذرا 

كم كنت أرغب ببعضٍ من العناق (لمّا) حيّاني 
لكنها على أرضٍ من سرابٍ كانت اللُقيّا

فاستحالت و لفتني الذكرى 
 كُنّا .. و كُنّا .. و كُنّا 
مُتعبٌ و حزين أننا كُنّا

ولا زلتُ كالأسرى 
حبيسة عيّنيه ، وفي عيّنيه كفن لا يَسلا 

حاشاه في عيّنيه وطن 
و الأوطان عُشّاقُها مَوْتَى !

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites