مدخل ,,/ ,,,,..................,,,,,,,..........,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
تُرَتّلُ الشِفَاه |[ بَسْمَلَة الرَحمَن ]| بَعْدّ أنَّ إسّتَعَاذْتْ مِنْ الشَيّطَان
العُنّوَانْ : مُعَآدَلَة الحُبْ . .
النَّصْ :
[ الحَآءْ وَ البَآءْ حَرفَآنْ !
تُرَتّلُ الشِفَاه |[ بَسْمَلَة الرَحمَن ]| بَعْدّ أنَّ إسّتَعَاذْتْ مِنْ الشَيّطَان
" و السلام بداية الكلام "
.......
....[ * مِنْ وَحْيّ الصّوْرَة الأوّلَىْ *]
العُنّوَانْ : صَدَفَآتْ الْعَرَآفَة . .
النَّصْ :
النَّصْ :
[ جَلَسْتُ إلَىْ عَرَّآفَة أبًوّحُ لَهَآ مَآ مِنّْهُ أُعَآنِي
وَ إحْتَسَيّتُ قَهْوَآتِي وَ أعْطَيّتُهَآ فُنجَآنِي
وَ أنَآ أنْظُرُ إلَيّهَآ وَ أمْعَنّتُ النَظَرْ
إرتَجَفَتْ وَ قَآلَتْ :-
" يَآ وَلَدِيّ مَآ رَأيّتُ فِيْ فُنّجَآنِكَ غَيّرَ سَوَآدُ اللَيّلِ يَغْشَآنِي ! "
نَآشَدّتُهَآ أنّْ تَقْرَأ القَآدِمَ مِنّ أيَآمِيّ
فَرَآحَتْ بِأصّدَآفِهَآ تُقْرُئْنِيّ . . دِيّبَآجَة نَرْدٍ
وَ كَمَآ تَقْرَأُ الكِتَآبَ قَرَأتْنِي !
قَآلَتْ :-
يَآوَلَدِي قَدْ جَآفَآكَ النَومُ مُنذُ أيّآمٍ وَ لَيَّآلِي
وَ مِن حُزْنٍ يَمْلَؤُهُ الشَجَنُ أنْتَ تُعَآنِي !
دُوْنَ البَشَرِ يَآ وَلَدِي قَدْ مُتَ دُوّنَ خُرُجَ الرُوحْ
مُتَ لِتَبْعَثَ الحَيّآةَ فِي ضِلْعٍ مِنْكَ نُصِلْ
فَكَآنَ لَكَ مٌِْقدَآرٍاِ وَ قَدَرْ
أرَآهَا يَآ وَلَدِي أمَامِي . . هِيَّ لَكَ فَلَا تُبَآلِي !
لِقًلْبِكَ سَتَكُون رَيّحَآنَة
وَ عَصْفُورَةً فَي حُقُوُلِكَ تُغَرّدُ فَوّقَ الشَجَر
خُلِقَتْ لَكَ مُنّذُ الأزَلْ
تَسَرَبَتْ مِنْ بَيّنِ ضُلُوعِكَ كَضوّءْ القَمَر
كَحَوّآءَ أوَلُ النِسَآءِ وَ أخِرَ مَنْ تَكُون عَلَى لَوّحِ القَدَرْ ! / ،،
كَتْ ""
[ * مِنْ وَحْيّ الصّوْرَة الثَانِيّة *]
العُنّوَانْ : مُعَآدَلَة الحُبْ . .
النَّصْ :
[ الحَآءْ وَ البَآءْ حَرفَآنْ !
لَوْ جَمَعْنَاهُمَآ نَآتِجُ الجَمْعُ سَيَكُونْ وَآحَدْ !
كَلِمَةٌ = كَلِمَة [ حُبْ ]
مِثْلَنَآ تَمَآمْاً . . . يَوّمَاً كُنَآ 1+1=2
وَ حِيّنَ إجْتَمَعَنَآ عَلَى الحُبِ صِرّنَآ وَآحِدْ / ،،
وَ حِيّنَ إجْتَمَعَنَآ عَلَى الحُبِ صِرّنَآ وَآحِدْ / ،،
كَتْ ""
......[ * مِنْ وَحْيّ الصّوْرَة الثَالِثَة *]
العُنّوَانْ : الرَحِيلْ . .
النَّصْ :
[ سَأرْحَلْ . . .
لَعَلّيّ بَعْدَ هَذَا العُمّرِ أجِدُ مَنْ يَمِدُ لَيّ يَدَهُ مِنَ السَمَآء
فَيُدَآوِي لِيّ جَرَآحِيّ وَ يُخْبِرّنِي بِدُنِكَ مَنْ أكَونْ
أوْ يَحْتَوِي فِيَّ جِرَآحْ السِنِيّنْ
فَأنَا أنْثَى عَجُوْزْ شَآقَهَآ الشَوّْقُ وَ الحَنِيّنْ
فَأعْلَنَتْ الرَّحِيّلْ بَعْدَ أنّْ مَلَلّتُ تَأمٌلَ لَوْحَةَ الوِّحْدَة فَي صَوّمَعَة الغِيّآبْ
حَيّثُ اللَيَّلَ يَعْزٍِفُ للشُجَوْنِ تَرَآنِيّمًُهُ بِلَآ لُحُوْنْ !
و السِنِيّن ضَجِرَتْ تَجْدِيْلَ ضَفَآئِرِهَآ فِي دَيَآجِيرْ الظَلَامْ
وَ العُمْرُ يَرسِفُ الغِيَآبْ رَحِيّلْ ! / ،،
كَتْ ""
[ * مِنْ وَحْيّ الصّوْرَة الرَايِعَة *].......
العُنّوَانْ : سَآعَة شَهْرَزَآدْ . .
النَّصْ :
[ إسْتَمَرْتَ شَهْرَزَآدْ تَقُصُ لِأمِيّرَهَآ الحِكَايّآتْ لِألْفِ لَيّلَةٍ وَ لَيّلَة
وَ كُلَ لَيّلَة كَآنَتْ كُلُ السَآعَآتُ تَتَوَقْفْ عَنِ الدَوَرَآنِ
لِتُأجِلَ مَوْتَ شَهْرَزَآدْ لَيّلَة زِيّآدَة
حَتَى إنْقَضَتْ كُلَ سَآعَآتِهَآ
نَآمَتْ قَبْلَ الأمِيّرْ دُوْنَ أنْ تَكُون مُطْرَة أنْ تَحَكِي لَهُ حِكَآيَّة زِيّآدَة / ،،
كَتْ ""
لا زَآلَ لِلْحَدِيّثُ بَقِيّةْ تَآهَتْ بَيّنَ الصُوَرْ . .