الدموع وما أدراك ما الدموع ..,!
دموعنا .., لغة عندما تصمت الكلمات ,
تعلن عن مكنونات الذات من مشاعر دفينة
سواء كانت مشاعر..
فرح أو حزن ..
عجز اللسان عن التعبير عنها ..,!
- حديث الأنــــــا ؛
- حَنيّـن نِضال
- (الكتابه) بالنسبة لي رغبة لتخفيف عما فاض بي من احاسيس مقهورة !! أنا شخصيّاً لا أسعى لأن أكون كاتبة في يوم ما!! و لم أكن هاوية للكتابة يوما ً ،، حتى أني لم أكتب في حياتي موضوع تعبير مكتمل .. أكتب دون أن أعلم من سيقرأ ما يتركه حبري ورأه ُ أنثر أحرف الحنين دون أن أدرك الكلمات لا أعلم من هو الشخص المعني بجمعها من ورأي من هو المعني أن يقرأ هذيان كلماتي فـ لـ ربما نحن نكتب ليقرأ آخرون لنا ويتذكرونا إن نسينا فـ قد مررنا يوماً من هنا أو ربما لـ يتأملنا أخرون ويكتبوا عنا !
- حسابي عَ facebook ؛
- أكثر ما أعجبهم ؛
-
السلام عليكم و الأيـام تُؤرخ الأعوام رداً على الجميلة دعاء مُحيسين كتبت هذه التدوينة : دعاء :- " دائماً ما أسألُ الناسَ في... -
(1) كانت ترسم على كف يدها خارطة وطن تشعر انها عاشت فيه ، و تشق الطريق إليه بقلمها . في إحدى المرات .. قطعت طريق قلمها ، و ... -
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم و رحمته تعالى و بركاته السلام على الحاضرين الغائبين على الصابرين المرابطين خلف القضبان السلام على ... -
سُوريا يَا شَقِیقَة الرُوح.. يَا وَجَعاً يَسري فِي جَسَدي مَجْرَّ الدَمْ ھِبِیّنِي عُمّرَاً أبعَثُ بَعْضَهُ مُتَكأ .. وَ أرْحَلْ! ... -
تختفي لثوان .. وقد تختفي لأعوام دون أن تبالي ! و كل وعودك بالعودة كشمعة تذوب .. تحترق .. و تتلاشى ! و أبّلَى أنـا في سبي... -
للحنين.. فقاعة وجع خرساء تنبثق من ومض دمعة تفجر نهراً أحمر يسري في عروقي دماً رعاشاً يبلل أرجل الأنين ... -
اقترب .. اقترب أكثر كُنّ هُنــا كُنّ على بعد خطوتين لا أكثـر فقد آن للأحداق أنّ تطوّقنـا و للأضواء أنّ تتمركز علينـ... -
طفلة صغيرة لم تتجاوز من العُمر الستُ سنوات ، جالسة على الرصيف في هذا الوقت من السنة - شديد البرودة - . تحاول عبثاً أن تتملص من سجن ملا...
- أطفال شعبي العظيم ؛
.jpg)
