لِـ أننا فِي الضِفّة الغَربيّة لا نَحْتَكِم عَلَى البَحرَ، وَ لأنني لَم أعثَر بَعد عَلى قَوَارِير الكَتْمَان الأبَدِي إلى الآنْ قَرَرتُ أن أدَون رَسَائلي هُنَا ، وَ ألقِي بِهَا فِي هَذَا البَحر الإلكتْرُنِي حُرُوفَاً كِيبُوردِيّة لَعَلَهَا تَصِل يَومَاً إلى مَوَانِئَهَا !
**
نَّصْ الرِسَالَة :
[ في صدري مضغة ، وما في صدري ذبل ..
[ في صدري مضغة ، وما في صدري ذبل ..
زهر القرنفل ذبل ..
حرف الألف مات خجل ..
و الحلم سافر إلى زحل ..
# كم تمنيت أن أسرد حكاية ، ولكني فقدت شهيتي عن الكلام بعد أن رُبِطت لزمان بالحجارة بطون الحنين ! /،،